Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
أطفال أقل تأثراً بالضغوط الخارجية سواء من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم.
اجعلوا الأكبر يعتني بالأصغر (بما يتناسب مع سنه) فرعاية الأطفال تعلمهم تحمل المسئولية وتخلق رابطاً بين الأخوة.
في أوقات الغضب من المهم أن تأخذ لحظة لنفسك أنت أيضاً، عندما تشعر بالإرهاق من تصرفات طفلك اترك المكان قليلاً حتى تهدأ هذا سيساعدك على العودة بمزيد من الهدوء والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف بطريقة فعالة، استخدم هذا الوقت لأخذ أنفاس عميقة والتركيز على هدفك في تعليم طفلك بدلاً من الانشغال بالصراع.
كما تشدد إينس على أهمية التحلي بالصدق والنزاهة. إذا قام الوالدين بالتصرف بطريقة تتعارض مع ما يعلمونه لأطفالهم، سيلاحظ الأطفال هذا الاختلاف وقد يشكون في المعتقدات والقيم التي يتم تعليمها.
التربية الإيجابية تخلق توازناً بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلباً على صحتهم.
تحدثي معهم كل يوم، أخبريهم كيف كان يومك، وحدثيهم عن بعض ما حققتِه وأنجزتِه خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمعي لهم أيضاً، وحين تخطئين، وتفقدي أعصابك، وتنفجري غاضبة في وجههم لأي سبب كان، يجب عليكِ أن تعتذري عن ذلك.
كيف تربي أطفالك؟.. التربية الإيجابية للاطفال إليك أهم أساليب التربية الإيجابية غير المباشرة للأبناء
تتطلب التربية الإيجابية أن يكون الأهل متوسطي التعامل مع الطفل بما يخص الصرامة، أي ألا يرخوا زمام الأمور كثيراً ويتركوا الطفل من دون قوانين أو طرق تأديب، وألا يشدوا الأمور عليه كثيراً، وذلك لأنّ الطفل يحتاج إلى الإيجابية حتى يشعر أنّه محبوب، ويحتاج أيضاً إلى القوانين حتى يشعر بالأمان ولا يضطر إلى القلق أو اتخاذ قرارات خاطئة.[٣]
ذكي ولكن مشتت: استراتيجيات تعزيز المهارات التنفيذية للأطفال
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت التربية الإيجابية للاطفال النوم والأكل.
أداة أخرى تشمل “إعادة التوجيه”، وهي تقنية تتعلق بكيفية التعامل مع السلوك السلبي.
رابعًا، الثقة هي عنصر حاسم في العلاقة بين الوالدين والأطفال. من خلال الإخلاص والاعتمادية، يمكن للوالدين بناء الثقة مع أطفالهم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الرابطة بينهما ويعمق الاحترام المتبادل.
مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.
يمكن أن تكون الألعاب والأنشطة التفاعلية وسيلة فعّالة لتعليم الأطفال مهارات حياتية مهمة وقيم مثل التعاون والاحترام والصبر.